شغلت مسألة إسكان آشوريي هكاري جانباً مهماً لدي الحكومة العراقية والبريطانية وعصبة الأمم السياسي في العراق وبريطانيا الأمم، وذلك بعد أحداث سميل عام 1933، ورأت بريطانيا أنه من الصعوبة أن يندمج هؤلاء سكان وادي جوليمرك "هكاري" كردستان الشمالية الذي هربوا منها 1915 خوفاً بطش الجيش العثماني هاجم على مناطقهم اتصال الآشوريين بالروس بداية الحرب العالمية الأولى(1914-1918). تعود أهمية هذه الدراسة الى تتبع ال...